زراعة الشعر في دبي

من بين البدائل العديدة التي يمكن الوصول إليها لإعادة تحديد موضع الشعر ، تعتبر الطريقة الأكثر تطورًا هي طريقة تسمى زراعة الوحدة المسامية ، وتسمى بطريقة أخرى FUT. هذه منهجية يتم فيها نقل تجمع من 1 إلى 4 شعيرات إلى تجمعات مختلفة من الشعر المميز. يُعرف هذا التجمع باسم وحدة البصيلات. من خلال امتلاك هذه الوحدات ، يمكن للمتخصص تحريك ما يصل إلى 1000 شعرة في المرة الواحدة. يتم توسيع الاجتماع وهناك وقت أقل يتم استخدامه مقارنة مع المتغيرات الأكثر رسوخًا لنقل الشعر. فيما يلي إيجابيات هذه التقنية:

تم توسيع تطوير نقل الشعر.

تختلف هذه الطريقة عن طريقة نقل الشعر المعتادة ، حيث تسمح هذه الطريقة للأخصائي بجمع ونقل أجزاء عديدة من الوحدات المسامية دون كسر أو إلحاق الضرر بالبصيلات.

يبدو الشعر مميزًا.

الأساس المنطقي الحقيقي للأفراد الذين يحتاجون إلى إجراء عمليات نقل الشعر هو المظهر الأفضل. إذا كانوا سيغيرون شيئًا ما بداخلهم ولا يبدو الأمر عاديًا ، فما السبب الذي قد يتسببون فيه في حدوث مشكلة؟ في حالة أن النتيجة لا تبدو طبيعية ، فإن الأفراد سوف يسخرون منها ببساطة. بهذه الطريقة ، يجب أن تشير التقنية إلى أن النتائج تأتي بشكل طبيعي كما يمكن توقعه في ظل الظروف.

زراعة الشعر في دبي النظام ليس من الصعب القيام بأي شيء.

بسبب هذه الطريقة الجديدة ، يمكن لاختصاصي نقل الشعر أن يقيس بدقة كمية الشعر الطبيعي الذي يمكن الحصول عليه من الشريط المانح. هذا يسمح لهم في تلك المرحلة بالترتيب لعدد الوحدات التي يجب استخدامها لمنطقة مكشوفة معينة مع إيلاء القليل من الاهتمام لسمك شعر المريض.

هناك إصابة أقل لفروة الرأس.

باستخدام التحليل الدقيق لنظام الصوت ، يمكن للمتخصصين التخلص من الأنسجة الإضافية التي تجمعت من عملية النقل نفسها دون الإضرار بالبصيلات. يساعد وجود ندبات أقل خلال الوقت الذي تقضيه في تكوين الشعر بشكل منتظم وفي ضوء هذه الطريقة ؛ يمكن لفروة الرأس الحفاظ على مرونتها.

يمكن تنفيذ الطريقة لاجتماعات النقل الضخمة.

يسمح وجود خيار حصاد الوحدات بسرعة بتنفيذ هذا الإجراء في اجتماعات نقل الشعر الهائلة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه يتم نقل كميات هائلة من النقابات في كل اجتماع ، فإن المريض لديه فرصة أقل مثالية للإنفاق لمجرد إجراء النقل.

هذه هي الأسباب التي تجعل هذه الإستراتيجية هي أفضل طريقة متوفرة لإعادة توزيع الشعر. إنه يكشف عن مشكلة الصلع وهناك ضغط أقل وعمل أقل لكل من المريض والمتخصص